بعد استراحة طويلة، كانت نجمة البورنو الشهيرة تيلاري لوف مستعدة لعودتها الكبرى إلى بورنهوب بفيديو جديد. ومع ذلك، كان لدى شريكها خطط أخرى ورفض التصوير. تشعر تيلاري بالإحباط وخيبة الأمل، لذا قررت مشاركة هذه التجربة على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها.